
التأسيس والنقاط الفارقة
نقدم المزيد بموثوقية والتزام لدعم تطور السوق العربي ونمو مستطرد لشركة شبكة المعرفة نولجنت
1999
قبل أكثر من عشرين عاما (1999)،ولدت شبكة المعرفة نولجنت على يد اثنين من المصرفيين، إذ كانت العقبات البيروقراطية التي تحول دون العمل والنجاح في مؤسسة كبرى دافعًا لهم ووقودًا لشغفهم في تأسيس الشركة. وكان على البنوك في ذلك الحين أن تتبنى التكنولوجيا لتحقيق أهداف المبادرات الرامية إلى الكفاءة.
2008
سرعان ما أثمر ذلك الحصول على أول عميل للشركة وتصاعد الزخم بعد ذلك مع امتداد فروع الشركة في دول الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت وعمان ولبنان ومصر؛ حيث استمر منحنى الصعود حتى حدثت الأزمة المالية العالمية في عام 2008.
وكان من أثر ذلك أن وجدت شبكة المعرفة نولجنت نفسها عند منعطف حاسم كان له بالغ الأثر على قرارات عملائها، غير أنه بفضل سنوات النمو الصحي التي سبقت تلك الأزمة، توافرت لشبكة المعرفة نولجنت السيولة النقدية الكافية لمواجهة الأزمة.
2011
واتخذت شبكة المعرفة نولجنت قرارها بالتنويع الفوري للمنتجات، مع التركيز على تحسين الكفاءة وجودة الأداء. ولكن هذه الخطة الطموحة لم يتوفر لها الوقت الكافي لأن تؤتي ثمارها؛ إذ إنه بدءًا من عام 2011، طغت الاضطرابات السياسية الإقليمية على خطط العملاء بالإضافة إلى تأثيرها المباشر على الحياة الشخصية للموظفين.
واتجهت شبكة المعرفة نولجنت إلى إحداث توازن دقيق للغاية بين الاستثمار والعائد مع ضمان التعامل الجيد مع طموحات العملاء ومخاوف الموظفين؛ لذا كان من الضروري الحفاظ على معدل نمو صحي.
2015
وفي عام 2015شرعت شبكة المعرفة نولجنت في تنفيذ أكبر خطة تطوير استراتيجية لها حتى الآن، الهدف منها أن تصبح المورد المفضل في المنطقة بأكملها للبرمجيات والحلول التكنولوجية الحاسمة في مجال الخدمات المالية. وتمثلت ثمرة هذه الخطة في إنشاء شركة متطورة ومتجددة لإنتاج أحدث البرمجيات الحاسمة، التي كان من المزمع استخدامها لبناء جميع منتجات البرمجيات الجديدة، فضلا عن نقل الحلول القائمة ودمجها.
وتمثلت خطة شبكة المعرفة نولجنت في إنتاج برامج حاسمة في وقت قصير جدًا، باستخدام موارد تقنية أقل تعقيدًا. وكانت هذه مهمة صعبة ومحفوفة بالمخاطر، ولكن لم يكن هناك مفر منها في ضوء النقص الحاد في موارد تكنولوجيا المعلومات، الذي توقعته شبكة المعرفة نولجنت من خلال قراءتها الجيدة للسوق المحلي والدولي على حد سواء.
2018
وبدءا من عام 2018 أجرت شبكة المعرفة نولجنت توسعات على نطاق عملها لتدخل قطاع التكنولوجيا المالية كأحد المنافسين الجدد، لتصبح أحد اللاعبين المؤثرين في قطاع الخدمات المالية؛ إذ طُرح العديد من المبادرات ونماذج المشاركة لتوسيع حصة شبكة المعرفة نولجنت في السوق.
2020
وفي عام 2020 قرر المساهمون في شبكة المعرفة نولجنت عرض الشركة للإدراج العام من أجل دعم أكبر خطة توسع للشركة.
2023
وفي عام 2023 شبكة المعرفة نولجنت تتم الطرح العام الأول لأسهم الشركة، مما يمثل إنجازًا هامًا في نمونا ونجاحنا.